أعلنت منصة تطبيقات المراسلة الشهير واتساب، دعمها لمجتمع المثلية الجنسية، في خطوة ليست الأولى من نوعها نحو فرض الفساد الأخلاقي والديني على العالم.

وتأتي تلك الخطوة تنفيذا لفرض أجندة الغرب، لنشر الشذوذ الجنسي وجعله “موضة” في المجتمعات العربية والإسلامية.

وقوبل ذلك الإعلان بهجوم شديد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي وسط دعوات بمقاطعة التطبيق والتوجه لتطبيقات مراسلة أخرى مثل تليجرام وغيرها.