وصفت المحللة السياسية خلود الغامدي قمة جدة بأنها “قمة تضميد الجراح”، مؤكدة أن عودة سوريا إلى الحضن العربي أهم المرئيات في القمة.

وقالت الغامدي: “ولي العهد جمع الرئيس الأوكراني والسوري على طاولة واحدة وهذا دليل على ما يمكن للدبلوماسية السعودية إنجازه”.

يذكر أن القمة العربية الـ32 التي عقدت في جدة، أكدت في بيانها الختامي على مركزية القضية الفلسطينية بالنسبة إلى الدول العربية، مشددة على أهمية الحلول السياسية في كل من السودان واليمن ومواصلة تكثيف الجهود العربية لمساعدة سوريا والرفض التام لتشكيل ميليشيات وجماعات مسلحة خارج نطاق الدولة.