أوضح استشاري الإرشاد الأسري وعلاج الإدمان، الدكتور سامي الحمود، أنه قبل عشرات السنين كان الخوف والخطورة كلها من إدمان مخدر “الهروين”.

وقال الحمود: “اليوم صار هناك مخدرات عجيبة جدا من ضمنها المهدئات والعقاقير الخاضعة للرقابة ويساء استخدامها خاصة مركب البريجابالين”.

وأضاف: “المهدئات النفسية مع الكبتاجون والحشيش أصبحت هي الأكثر في المجتمع السعودي اليوم إضافة إلى الخطر الجديد الداهم المخدر الشيطاني وهو “الشبو” وأثاره التدميرية أسرع وتسببه في ارتكاب الجرائم أوسع”.