قال سامي الحمود، المشرف العام على مركز رشد التخصصي لعلاج الإدمان، إن التستر على الابن المدمن بسبب “العار” يعد أمرا خطيرا.

وأضاف أن موضوع التكيف والتماهي مع موضوع الإدمان وجعل المدمن يتعاطى في البيت سلوك أسري سيء، وذلك وفقا لقناة الإخبارية.

ولفت إلى أن وزارة الصحة بها مراكز لعلاج لإدمان وهي ملتزمة بلائحة حقوق المرضى ومن ضمنها السرية التامة، ولا يتم إبلاغ جهات عمل المدمن عن إدمانه، داعيا المدمنين للمبادرة بالتعافي من الإدمان.