نبهت وزارة الصحة إلى الأعراض التي تستدعي من المرء مراجعة المعالج النفسي للمساعدة من العلاج.

ولفتت إلى أن هذه الأعراض هي أعراض الرهاب الاجتماعي وهي احمرار الوجنتين، والدوخة والدوار، وتسارع نبضات القلب، والتعرق، والغثيان، وصعوبة التنفس.

ولفتت إلى انه عند الإصابة باضطراب القلق الاجتماعي، يؤدي الشعور بالخوف والقلق إلى الانعزال الذي قد يؤثر على حياة الفرد، وعمله وعلاقاته وغيرها من الأنشطة.