أثارت السيارة والقصر المملوكين لمدير شركة الكهرباء في غزة المحاصرة من الاحتلال الإسرائيلي الجدل بسبب الثراء الفاحش رغم الأحوال التي يعيشها الشعب الفلسطيني بسبب الاحتلال.

واندلعت تساؤلات من نشطاء وسائل التواصل الاجتماعي تعليقًا على مقطع فيديو يظهر السيارة والقصر، قائلين: “سيارة وقصر في غزة. من يعيش هنا؟ من يملك شركة مولدات أكثر الأعمال التجارية ربحاً في غزة”.

وذكرت مصادر، أنه يُعتقد على نطاق واسع أن هذه الشركات تقدم رشوة لشركة كهرباء غزة للحفاظ على الإمداد العام بالكهرباء دون المستوى المطلوب ، لذلك يتعين على الناس شراء الكهرباء من القطاع الخاص.