أعتبرت الدكتورة الهنوف الحقيل المستشارة الأسرية، أن الإعلام شوه صورة المختص الأسري من خلال اجتزاء المعلومات، ونقلها بطريقة غير صحيحة.

وقالت الحقيل، إنه يتم اختيار بعض المعلومات الشاذة مجتمعيا ونقلها بصورة خاطئة، غير التي يوضحها المختص، فيتم توجيه الاتهامات له.

وأضافت: “عندنا أزمة في تخصصية المختص، فيشوهون صورة المختص فعلا، لكن مؤخرا اتخذت خطوات واضحة في برنامج الممارس الأسري أصبح لا يزاول المهنة إلا المرخص”.