كشف مسؤولون أميركيون كبار أن وثائق البنتاغون المسربة حول الحرب في أوكرنيا، وتجسس الولايات المتحدة على حلفائها في كوريا الجنوبية وإسرائيل وغيرهما ربما جرى تسريبها من شخص مطلع عليها.

وتداول مستخدمو تطبيق “تليغرام” وثائق ربما تظهر هوية الشخص الذي سرّب الوثائق.

ويتمحور الدليل الذي قد يقود لكشف هوية المسرب حول وجود دليل باللغة الإنجليزية بشأن الصيد في الخلفية.

كما كشفت التحقيقات أن هناك صورا عدة تحتوي على ما هو أكثر من الوثائق، والمقصود أشياء على هوامش الوثائق، وهو ما قد يمثل أدلة إضافية.

وقالت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية إن المحققين سينظرون في الأدلة التي تظهر في هوامش الصور التي يمكن أن تساعد في كشف هوية المسرب.