جدد حسين إبراهيم طه، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، رفض المنظمة وإدانتها الشديدة لجميع سياسات الاحتلال الإسرائيلي وإجراءاته التي تستهدف طمس هوية القدس الشريف، مؤكدًا أنها جزءا لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة.

وقال أمين منظمة التعاون الإسلامي :” الاعتداءات الإسرائيلية تشكل انتهاكا صارخا لحرمة الأماكن المقدسة وحرية العبادة وتعتبر السياسات الإسرائيلية لتغيير الأوضاع في الأماكن المقدسة غير قانونية ولاغية وباطلة بموجب القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة”

وأضاف حسين إبراهيم : نرفض وندين بشدة جميع سياسات الاحتلال الإسرائيلي وإجراءاته التي تستهدف طمس هوية القدس الشريف ونؤكد أن المسجد الأقصى المبارك بكامل مساحته هو مكان عبادة للمسلمين فقط”