أكد استشاري الطب النفسي الدكتور فهد اليحيا، أن الأطفال أكثر عرضة لقلق الانفصال من البالغين.

وقال “اليحيا” خلال مداخلة على برنامج اليوم المُذاع على قناة الإخبارية:” أن الأطفال يتأثرون بقرار الانفصال أكثر من البالغين”، لافتًا أن البالغين في بداية الأمر يكون الأمر مُفرحًا بالنسبة لهم وبعد ذلك يشعرون بالوحدة.

وأضاف:” أن الشخص يجب أن يتأقلم على حياته بعد الانفصال “، مُشيرًا إلى أن لهذه الحياة ثمن

وتابع:” الكثير يرجع لشريك حياته بعد سنوات من الانفصال ولكن هناك من يستطيع أن يعبر هذه الأزمة .”