قال المحلل السياسي تركي القبلان، إن منتجات “مشروع الفوضى الخلاقة” التي ضربت في منطقتنا أفرزت إلى تفكيك الجيوش في الدول المستهدفة واستبدالها بميليشيات ، أو بناء ميليشيات لمواجهة جيوش نظامية.

وأشار تركي القبلان: يليها هندسة المشهد الثقافي والاجتماعي للفرز الطائفي والمناطقي ، ثم تأسيس منصات سياسية تعمل مظلة للدفاع عن تلك المكتسبات.

وتابع: في تصوري لازال صناعة التحول في منطقتنا مستمرة إلا أنها تأخذ أشكال عدة ، وهناك دول تقوم بدور وظيفي في إطار المخططات الأجنبية المشبوهة التي يراد تطبيقها على منطقتنا وفق الظروف المناسبة.