سرحت شركة تويتر ما لا يقل عن 200 موظف أو نحو 10 بالمئة من قوتها العاملة، في أحدث جولة لتخفيض العمالة منذ أن تولى الملياردير إيلون ماسك رئاسة شبكة التواصل الاجتماعي الشهيرة.

وشمل تخفيض الوظائف هذا مديري إنتاج وخبراء في مجال البيانات، بالإضافة إلى العديد من المهندسين الذين يعملون لتطوير ودعم تكنولوجيا التعليم الإلكتروني.

وأعاد البعض التذكير بتغريدة لإحدى الموظفات الموالية لإيلون ماسك في نوفمبر العام الماضي، حيث نشرت صورتها نائمة في مقر الشركة، وكتبت معلقة عليها ” عندما يعمل فريقك على مدار الساعة قد تضطر في بعض الأحيان للنوم في مقر عملك!”، ساخرين من طردها رغم تملقها للمدير.