قال الكاتب الاقتصادي عبدالحميد العمري، إن المتضرر الأول هو المستهلك لأنه هو من سيتحمل أعباء القروض العقارية.

وأشار عبدالحميد العمري:من سيلتزم بسدادها لآخر قسط، والدعم السكني يمر من فوق رأسه إلى الممول.

وتابع: يزداد الضرر أكثر وأكثر كلما ارتفعت نسبة الاستقطاع إلى مستوياتها القصوى (65%)، ويتحول الأمر إلى مأساة معيشية أكبر بارتفاعها أكثر من ذلك.