في قصة مأساوية من مآسي الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا، اضطر صحفي تركي لبتر ذراعة حتى يستطيع الخروج منتحت الأنقاض.

ويقول الصحفي: “انتظرنا لساعات طويلة، أدركت أن المساعدة لن تأتي، فطلبت من أخي قطع ذراعي التي كانت تحت الأنقاض حتى أتمكن من الخروج، كنت قادراً على اتخاذ هذا القرار”.

وأضاف: “بعد ذلك، تم إخراجي من تحت الأنقاض ونقلوني إلى المستشفى، وبمجرد أن أتحسن، سأستمر في العمل بالصحافة”.