أكد رئيس فريق الرصد الزلزالي خالد يوسف، أنه لا يمكن التنبؤ بالزلازل، أبدا من قبل أي مختص أو عالم.

وشدد يوسف على استحالة التنبؤ بالزلازل بأي حال من الأحوال، مؤكدا أن هذا الشيء في علم الله.

ولفت إلى أن النشاط البركاني يعطي مؤشرًا على وجود نشاط زلزالي أو خروج بعض الغازات مثل الرادون والكبريت.

وأضاف: “الرهان والتحدي الحقيقي في هذا الموضوع ليس التنبؤ أو نشر الإشاعة أو معرفة وقت حدوث الزلزال ومكانه، ولكن تطبيق كود البناء في المباني الأساسية للحماية من الزلازل”.