صرح نائب المدير التنفيذي لمركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية “كيمارك”، ماجد الفضل، بأن المركز يطمح مستقبلًا بأن يكون مصدرًا للعلاجات الجينية.

وأوضح الفضل أنه لا يوجد أي مصنع لهذه التقنيات في منطقة الشرق الأوسط، لافتا إلى أن التقنية الحيوية الطبية تكمن في أي شيء أو جهاز طبي له علاقة بالإنسان، وتشمل الكثير من التقنيات مثل تصنيع اللقاحات والأدوية الطبية الجينية.

وأشار إلى أن تقنية الجينات أو اكتشاف العلاج بالجينات، يعد أحدث ما توصل إليه العلم الحديث، في ذلك المجال، مبينًا أن إقامة قمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية الطبية، تعد دليلًا على الاهتمام الذي توليه المملكة في ذلك المجال.