تعهد الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، بتطوير درع دفاع صاروخي جديد للولايات المتحدة، إذا تم انتخابه رئيسا في عام 2024.

وقال ترامب في بيان له : “لا يوجد خطر أكبر من التهديد المميت للأسلحة النووية والصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت”.

وأضاف : “عندما أكون القائد العام… سأعمل مع الكونجرس وقادتنا العسكريين العظماء… لبناء أحدث درع دفاع صاروخي من الجيل التالي”.

وتابع ترامب بأن العالم أصبح “أكثر خطورة بكثير” في عهد الرئيس الأمريكي الحالي، جو بايدن، موضحا أن “الخطاب النووي لم يستخدم ضد أمريكا وقتما كان رئيسا، لكن الخصوم الأجانب يستخدمونه في الوقت الحالي، لأنهم لا يحترمون القيادة الحالية”.