قال المحلل السياسي تركي القبلان، إن مأرب كانت أمام سيناريو السقوط الكلي وبالتالي سقوط الشرعية، وتبدأ حسابات الانفصال،أو سقوط مناطق من مأرب.

وأوضح تركي القبلان: هذا ماحصل وأدى إلى إعادة توازنات القوى جنوباً، وحضرموت أمام سيناريو مشابه غير أن الوضع سيكون مختلف.

وتابع:”من يتوقع تحقيق مكاسب سيجر المشهد إلى كارثة التداعيات وتقويض الوضع في محافظات عدة”.