شبه المحلل السياسي تركي القبلان، من يتنازل عن حقوق وطنه أو يجامل على حساب أمنه، بالراقصة التي تتعرى بفسخ ملابسها قطعة فقطعة لتظهر قبحها.

وأوضح تركي القبلان، أن الأشقاء في اليمن واجهوا انقلاب حوثي على سلطة شرعية، ومواجهته لاستعادة الشرعية هدف وطني مدعوم بقرارات دولية وإرادة وطنية.

وتابع:”بعد ذلك توالد منه عدة قضايا فرعية أضعفت القضية الوطنية الاساسية،وبالذات أن هذا المسار أصبح يهدد مصالح الجميع وفي المقدمة حضرموت الآمنة المستقرة في هذا التوقيت”.