كشف الكاتب الاقتصادي عبدالحميد العمري، عن نوعين من المخاطر، قائلا:”يوجد نوعين من المخاطر أولها: مخاطر الطاقة: يوجد الكثير من العوامل المتغيرة فقد يقرر بوتين استخدام إنتاج النفط كسلاح، ويؤدي انتهاء العمل بسياسة “صفر كوفيد” بالصين إلى كبت الطلب على الطاقة ثم تحفيزه واستمرار انخفاض الاستثمار بإنتاج النفط والغاز قد يساهم في زيادة أسعار وتقلباتها”.

وتابع:” المالية العامة: المرجح بلوغ عجز الموازنة 5% من الناتج في 2023 وهذا أداء بائس مع تجاوز الاقتصاد مستوى التوظف الكامل، ونقطة تحرك سيئة لما ينتظر السوق مستقبلا –ارتفاع تكلفة خدمة الديون وزيادة الإنفاق على برامج الرعاية الصحية والضمان الاجتماعي مع تقاعد جيل مواليد عهد الرخاء الطويل”.