تحدث المواطن هاني خميس عن قصته، بعدما كانت جائحة كورونا سببًا وراء استغناء أحد الشركات البترولية عن خدماته، لافتًا أنه رغم ذلك عمل لنهاية عمله بداية نجاحٍ في العمل الحر .

وقال خميس خلال ظهور على “برنامج اليوم ” المُذاع على القناة الإخبارية:” أنه خلال أزمة كورونا تم الاستغناء عنه من إحدى الشركات البترولية وعند جلوسه في المنزل حاول بيع المقتنيات الذي كان يقتنيها من سنة 1997 “، لافتًا أن مردودها كان قيّم .

وأضاف:” أنه بعد ذلك أصبح يملك محل في سوق القيصرية بالأحساء التاريخي “، مُشيرًا إلى أن مردودها يصل إلى 15 ألف ريال .”

وتابع:” أنه يحاول التطوير من نفسه، ويسعى لدراسة الأحجار الكريمة .”