قال المحلل السياسي تركي القبلان، إن من يقرأ تاريخ جنوب اليمن يُدرك حتى لو تم الانفصال أن احتراباً قادم بين مكونات عدة في الجنوب على قبول سلطة أي مكون من عدمه قد تنشب.

وأوضح تركي القبلان:” مادار بين الجبهة القومية وجبهة تحرير الجنوب67م،ستلقي بظلالها على دول الجوار وأكثر تعقيداً من الوضع الراهن”.

وتابع:”الوضع في حضرموت خطير يستوجب اليقظة”.