توجهت سيدة بريطانية تدعى هانا كول، 27 عاما، إلى مستشفى “برادفورد رويال إنفيرماري” بعد شعورها ببدء المخاض.

وتلقت السيدة خبر محزن من الأطباء الذين أكدوا لها بعد إجراء عدة فحوصات أن طفلها قد توفي في رحمها، لعدم تمكنهم من رصد نبضات قلبه.

وبعد تجهيز الأم للطلق الاصطناعي بهدف إخراج الطفل الميت، شعرت هانا أن طفلها ما زال على قد الحياة، فطلبت من الأطباء فحصه لمرة أخيرة، ليتبين أن الطفل حي يرزق.

وقدم المستشفى اعتذارا للأم بعد التسبب في قلقها وتوترها، إثر إعلامها بخبر وفاة جنينها.