شهدت أمريكا واقعة مأساوية، حيث توفى أب وطفله الذي يبلغ من العمر عامين في منزلهما.

وتبين أن الأب توفي إثر إصابته بجلطة مميتة، بعد معاناة مع أمراض القلب والأوعية الدموية.

وتوفي الطفل الصغير، بعدما لفظ أنفاسه الأخيرة بسبب بسبب عدم حصوله على الماء أو الطعام لأيام.

وكانت الشرطة تلقت بلاغا من عائلة المتوفى يفيد بأنهم حاولوا التواصل معه لكنه لم يرد على اتصالاتهم منذ أسبوع.

وبذهاب الشرطة للمنزل اضطروا لكسر الباب، ليجدوا الأب ممددا على السرير، وبقربه طفله المتوفى كذلك.