قال الكاتب الاقتصادي عبدالحميد العمري، إنه لم يسبق وصل الفارق لصالح التضخم مقابل الفائدة بأمريكا إلى ما وصل إليه خلال الفترة الراهنة طوال 69 عاما مضى منذ 1954.

وأوضح عبدالحميد العمري، أن قرار الفيدرالي القادم بقدر رفع الفائدة؛ سيأخذ باعتباره إضافة إلى هذا الفارق التاريخي، إعلان البطالة والتضخم لنوفمبر (يصدران قبل القرار).

وتابع عبدالحميد العمري:”زوال التضخم يستغرق وقت طويل”.