روت الأميرة نورة بنت تركي آل سعود المؤسس المشارك لمنصة “أيون كوليكتيف” قصتها في مجال تغيير المناخ والصعوبات التي واجهتها.

وقالت الأميرة نورة أنها كانت معنية بقضية تغير المناخ منذ 2014 وكان هناك الكثير من السخرية لافتةً إلى أنها شعرت بالإحباط لأنها كنت تعرف أن هناك غرض وهدف وفرصة إلا أنها لم تجد شريكاً معها في ذلك فضلاً عن صغر عمرها آنذاك.

وأكدت الأميرة نورة خلال جلسة نقاشية بعنوان مستقبلي ومسؤوليتنا : ماذا يريد الشباب من الشركات، أن الأمر مهم والناس بحاجة لاتخاذ قرارات جادة في قضية تغير المناخ.