علق المحلل السياسي أحمد الفراج على حديث شرائح واسعة عن تخوفها من التلاعب بنتائج الإنتخابات الأمريكية.

وقال أحمد الفراج:”لأول مرة عبر تاريخ أمريكا السياسي، تتحدث شرائح واسعة عن تخوفها من التلاعب بنتائج الإنتخابات”.

وأشار:”هذا يحدث بسبب ما حدث في انتخابات الرئاسة لعام ٢٠٢٠، عندما تجاهل الديمقراطيون الإعتراضات القانونية التي رفعتها حملة ترامب في المحاكم، وشكّلوا أركان إدارتهم أثناء نظر المحاكم للقضايا”.

ولفت:”كان أوباما ورهطه واثقون من أن القضاء “المستقل” سيرفض قضايا حملة ترمب:كيف”.

وتابع:”في انتخابات الرئاسة لعام ٢٠٠٠ اعترض الديمقراطي، آل قور، على نتائج الإنتخابات في ولاية واحدة فقط ( فلوريدا)، فاحترم بوش الإبن القضاء، وانتظر أكثر من شهر، حتى حكمت المحكمة العليا بفوزه، ثم بدأ يُشكّل إدارته”.