أوضح أستاذ الدراسات العليا في جامعة الإمام الدكتور حمزة الطيار، الفرق بين الرؤية وأضغاث الأحلام.

وقال الطيار: “الرؤية 3 أنواع هي رؤية من الله وتحذير من الشيطان وحديث النفس ويضاف إليها الأضغاث”.

وأكد أن الرؤية الصالحة هي التي تستحق التعبير أمام الرؤية المكروهة أو الحلم من الشيطان أو أضغاث الأحلام فلا مجال للتعبير فيها.

وأضاف: إذا كان قلب الشخص مطمئن بعد الرؤية وكانت تسره وقلبه مطمئن بعدما رآها فهذه الرؤية صالحة”.

واستكمل: “هناك إشكاليات تحف الرؤية مثل الفزع والخوف وكل هذه الأمور التي تؤذي الإنسان وكذلك أن يرى رؤية متداخلة لا يميز أحداثها فهذه من قبيل الأضغاث”.

وبخصوص مفسري الأحلام في منصات التواصل الاجتماعي، قال الطيار: ” هؤلا بعيدون كل البعد عن هذا العلم “.