يواجه الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، اتهاما باستخدام منصة “تويتر” لنشر الشائعات، حول الهجوم على زوج رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي.

وكان “ماسك” قد استشهد في تغريدة له، صباح اليوم الأحد، عن موقع “سانتا مونيكا أوبزيرفر”المعروف بعدم الثقة ونشره لقصص خاطئة منذ سنوات.

وكان الموقع وصف الهجوم الذي حصل على منزل بيلوسي، بأنه ليس مرتبطًا بكون الفاعل يمينيًا متطرفًا مختلًا، بقدر ما هو مرتبط بنظرية مناهضة المثلية.

وأشارت تقارير إلى أن ماسك استخدم في تشكيكه بالرواية الشائعة عن حادث الاعتداء، محتوى إخباريًا من موقع مشكوك في مصداقيته.