انتهى حفل زفاف في المكسيك بنهاية مأساوية إذ فقد العريس حياته بعدة طلقات أطلقت نحوه أمام زوجته.

وكان ماركو أنتونيو وزوجته روساليس كونتريراس، يستعدان للذهاب لقفص الزوجية لكن إحدى العصابات قام بإطلاق النار نحوهم لحظة مغادرتهما كنيسة Neustra Señora de La Candelaria.

وانهارت العروس بعدما رأت زوجها مصاب، وتم نقله إلى المستشفى لكنه توفى، واتضح أن القاتل كان تابع لأحد العصابات وكان يقصد شخص آخر كان يقيم حفل زفافه أيضا قرب المكان الذي وقع فيه الحادث، الأمر الذي يعني أن العريس تم إصابته عن طريق الخطأ في معرفة هويته.