عقبت المنتجة المصرية سارة الطباخ، على ربط اسمها بالأزمة التي تواجهها مواطنتها الفنانة شيرين عبدالوهاب مؤخرًا.

وقالت سارة الطباخ إن اسمها ذُكر في هذه الأزمة دون مبرر، كاشفة عن نيتها التقدم بطلب للتحقيق في الاتهامات التي وُجهت إليها.

وأشارت إلى أنها تلقت اتصالًا هاتفيًا من الفنان حسام حبيب، أبلغها بأن طليقته مختفية من يوم الخميس وتعرضت للضرب على يدي شقيقها، ما دفعها للتواصل مع محاميها ياسر قنطوش، ثم اتصلت بمدبرة منزل “شيرين”، والتي أبلغتها بأنها سافرت.

و توجهت سارة الطباخ إلى المستشفى وهي ترتدي ملابس المنزل ولم تتمكن من رؤيتها، مبدية استغرابها من منع التواصل معها، رغم أن هدفها تمثل في الاطمئنان على صحتها فقط.