عبر الدكتور عبدالله الربيعة عن سعادته بلقاء التوأم السيامي البولندي ” داريا و أولغا” بعد 17 عاما من عملية الفصل.

وقال الربيعة :” أشعر بسعادة لا توصف بلقائي بالأطفال الذين كانا في وضع صحي صعب جدا قبل عدة سنوات، حيث تمكنت أنا وزملائي بعد توفيق الله بفصلهما وها هما الآن تقفان على يميني ويساري بصحة وعافية”.

وأضاف ” هذه أجمل مخرجات العمل الإنساني السعودي الذي عم العالم، كما أنهما الآن بصحة جيدة فيما سيتم أيضا فحصهما و التحقق من سلامتهما بشكل كامل “.