روت الدكتورة أروى قصتها مع إصابة نجلها بالتوحد، وكيفية تمكنها من توظيف دورها كأخصائية في مساعدة طفلها وإدماجه في المجتمع بجميع الطرق.

ومن جانبها، قالت “أم محمد”: “فعلت كل شيء كنت أتحدث فيه كمختصة مع الأسر، وطبقت معلومة الشر يروح مع الاسم وغيرت اسمه من مشعل إلى محمد”.

وأضافت: “غلبت عاطفة الأمومة على الاختصاص، وكنت أسابق الزمن من أجل تقديم أي مساعدة لطفلها”، بحسب قناة “السعودية”.