كشف العلماء أن الطريقة التي نعالج بها وجبات الطعام تختلف في أوقات مختلفة من اليوم، ويُطلق على هذا المجال من البحث اسم “التوزيع الزمني للتغذية وله إمكانات كبيرة للمساعدة في تحسين صحة الناس.

وأوضحت دراستان تمت اجرائها عام 2013 أن استهلاك المزيد من السعرات الحرارية في وقت مبكر من اليوم والسعرات الحرارية الأقل في المساء يساعد الناس على إنقاص الوزن.

فيما أظهرت دراسة جديدة كبرى أنه في حين أن الحجم النسبي لوجبات الإفطار والعشاء يؤثر على الشهية المبلغ عنها ذاتيا، إلا أنه ليس له أي تأثير على التمثيل الغذائي وفقدان الوزن.

فيما أبانت دراسات أخرى أن ليس هناك اختلاف أو تأثير في وقت تناول الطعام على فقدان الوزن، كما أن حقيقة عدم تغير السعرات الحرارية التي يتم تناولها تظهر أنه من غير المرجح أن يتغير وزن الجسم إذا كانت الدراسة أطول.