يعد الصبار على مر السنين علاجًا منزليًا للهنود لعدة قرون، حيث تحتوي أوراق الصبار الغنية بالمغذيات على أكثر من 75 مكونًا غذائيًا و200 مركب آخر.

ويدعم الصبار صحة الجهاز الهضمي ويعزز نظام المناعة الصحي ويدعم امتصاص العناصر الغذائية، ويعزز مستويات الطاقة الطبيعية.

كما يرطب البشرة ويلطفها ويلطفها ويعمل بشكل عام في 3 مراحل أي مرحلة التطهير ومرحلة التغذية ومرحلة العلاج، كما يساعد في اختراق الجلد وتنظيفه.

ويعالج الألوفيرا تصبغ الجلد وتم إثبات أن مادتين كيميائيتين في نبات الصبار، هما الألوين والألوسين، تعملان على تفتيح لون البشرة.