صرحت المستشارة في الأمن الفكري وتعديل السلوك الدكتورة فهدة العريفي أن منصة نتفليكس تعد الراعي الرسمي للمثلية الجنسية من خلال بثها المحتوى المخالف

وقالت العريفي :” يتم من خلالها إنتاج افلام عربية تدعو للشذوذ، أحيانا يكون الموضوع بشكل مباشر وأحياناً يكون من خلال الإشارة، وكذلك في الفترة الأخيرة بدأوا يدخلون في الرسوم المتحركة فكرة تقبل الشذوذ محاولين فرض قيمهم المنحرفة على مجتمعاتنا العربية”.

وعن أسباب تمادى منصة نتفليكس في محتواها المخالف للأطفال ، أشارت العريفي إلى أنها ترجع لعدة أسباب أولها انعدام الرقابة الأسرية، مبينة أن مشاهدة مثل تلك المشاهد من قبل الطفل قد تؤثر عليه سلبيا وتجعله يتبنى تلك الأفكار دون وعي منه، لذلك هنا نلوم الأسرة في المقام الأول