قال باحثون سويديون إن الأطفال الذين يولدون من أجنة مجمدة قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بمرض السرطان.

وأوضح الباحثون أن الأطفال الذين ولدوا بعد نقل الأجنة المجمدة كانوا أكثر عرضة للإصابة بالسرطان.

ولفت إلى أن أكثر أنواع السرطان التي شوهدت في الدراسة كانت سرطان الدم وأورام الجهاز العصبي المركزي.

وتابع:” ينبغي النظر إلى النتائج بحذر لأن عدد الأطفال المصابين بالسرطان كان منخفضا، 48 حالة في المجموع”، فيما أشارت دراسات سابقة إلى أن الأطفال الذين يولدون من بيوض مجمدة قد يكون لديهم مخاطر صحية أعلى على المدى القصير، لكن المخاطر طويلة الأجل كانت أقل وضوحا.