قال المحلل السياسي أحمد الفراج، إن “الإنقسام الأيدولوجي” في أمريكا، وصل إلى درجة الخطورة، وتجاوز مرحلة الإنقسام العرقي، الذي انتهى بحرب أهلية في عام ١٨٦٠.

وأضاف: “الإنقسام الحالي ليس عرقي، بل أيدولوجي، وهو أخطر أشكال الإنقسامات، وكل فريق يريد القضاء على الآخر”.

وتابع الباحث في الشؤون السياسية: “فهناك مجتمع اليسار المنفلت، ومجتمع محافظ”.