وثقت صورة قديمة الملك سعود بن عبدالعزيز خلال زيارته إلى إيران قبل 67 عاما، حيث التقى مع وفد من علماء الشيعة، الذين قدموا للسلام عليه.

وذكرت مؤسسة الملك سعود أن علماء الشيعة قدموا الشكر لتسهيل موسم الحج للمسلمين في عام 1955، وطلبوا منه بناء مسجدًا وسط مقبرة البقيع، فرد عليهم قائلا؛ “إن المسلمين يتبعون سنة الرسول محمد ﷺ”.

وأضافت أنه لن يفعل أي شئ مخالف للشريعة الإسلامية تم التي اتفق عليها علماء المسلمين، وقرأ هذه الآية: (وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ ).