تعرضت المدن السورية ومن بينها العاصمة دمشق لانتشار كبير للكلاب الشاردة وتفشي داء الكلب فيها

ومن جانبه، أوضح أخصائي طب الأطفال نظام محمد أمين، أن تفاقم الوضع يعود إلى انهيار القطاع الصحي والنقص الحاد في الأدوية الخاصة بعلاج المصابين بداء الكلب.

وأشار إلى أن الأسباب مرتبطة أيضا بارتفاع أسعار الأدوية، خاصة الحقن المعالجة للمرض والتي وصل سعر الواحدة لخمسين ألف ليرة سورية.