أوضح الشيخ الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل، الأستاذ في العقيدة والمذاهب المعاصرة، حكم الصلاة على سجادة مكتوب عليها اسم الشخص ومُهداة لآخر.

وقال” الشبل ” خلال مداخلة على برنامج “يستفتونك”:” إذا لم تكن السجاجيد غصبها الغاصب أو سرقها السارق فإن صلاته على سجادة مغصوبة أو مسروقة فيها كلام لأهل العلم كما ذكروا في الأرض المغصوبة.”

وأضاف :” إن كان الراجح أن الصلاة في نفسها صحيحة مع الإثم، ولكن إذا كان صاحبها قد بدلها سواء كان في بيته أو المسجد لا إشكال فيها .”