تعد “حج مبرور وذنب مغفور” من أكثر التهاني الشائعة بين الأشخاص الذين يذهبون إلى الحج أو الأشخاص الذين ينون الذهاب إليه.

وتبين أن الحج المبرور ليس له جزاءً إلا الجنة للذي جمع ما كان خالصاً لله عز وجل، فالإخلاص هو تلبية الحاج في قوله “لبيك اللهم لبيك”.

كما أن الحج المبرور هو أيضا ما كان متبعا وموافقا لسنة النبي صلى الله عليه وسلم، فمن الحج المبرور أن يحسن الحاج أخلاقه لحجاج بيت الله الحرام فيترك عنه اللغو والسب والجدال والشتيمة.