روى خالد الحربي تفاصيل عمله في حراسة أبواب المسجد الحرام، وقصة مزاملته لابنه في الوظيفة ذاتها، التي يعمل فيها منذ 24 عامًا، ولايريد سواها.

وقال الحربي :” أحضر إلى عملي في المسجد الحرام مبتسم وأغادره مبتسم، أعيش سعادة لا يعلمها إلا الله فقد تعلق قلبي وابني بخدمة حجاج بيت الله الحرام”.

وأضاف ” بدأت العمل هنا بشكل مؤقت بحكم سكني بالقرب من الحرم، وبعد ذلك ترسمت بفضل الله، كما أن والدتي كانت تعمل في الحرم أيضا وتعلمت منها الكثير”.

وتابع” إذا أعطوني أي وظيفة غير الحرم سأرفضها، فأنا لا أبغى إلا الحرم من حبي فيها، ولا أبغى إلا إدارة هذه الأبواب”