رفعت إحدى شركات الطيران الأوروبية دعوى إفلاس في الولايات المتحدة، محذرة من تأثير إضراب الطيارين على مركزها المالي وسيولتها.

وجاء ذلك بعد انهيار محادثات الأجور بين الشركة وطياريها؛ ما أدى إلى إضراب زاد من فوضى السفر في جميع أنحاء أوروبا مع بدء فترة ذروة العطلة الصيفية.

وأكدت الشركة أنها ستواصل خدمة عملائها طوال عملية الإفلاس، على الرغم من أن إضراب الطيارين يؤثر على جدول رحلاتها.