روى اللواء ركن متقاعد تركي الفرم قصته ومسيرته العسكرية الحافلة بالبطولات، إذ تدرّج في السلك العسكري وخدم وطنه في عدة مواقع لينال عدة أوسمة محلية ودولية.

وقال الفرم:” العسكرية هي مصنع للرجال، ومافي شك ان العسكرية قاسية، ولكن بفضل الله اجتازنا هذه المواقف، ووقفنا وقفة رجل واحد وقاومنا في الجبهة، فالإنسان الذي بلا وطن ليس له قيمة وحياته بلا معنى”.

وأضاف ” ابتعثت مرتين إلى الولايات المتحدة الأمريكية، في المرة الثانية ابتعثت إلى كلية القيادة والأركان،، وهناك حصلت على درجة البكالوريوس والماجستير في العلوم العسكرية، وبعدها عدت إلى المملكة واستلمت مدارس الحرس الوطني العسكري، وبعدها نقلت إلى لواء الملك عبد العزيز في الأحساء كقائد للواء، وبعدها بشهرين حدث غزو العراق للكويت “.