يعيش مغني الراب الشهير في ألمانيا لأيام صعبة، وذلك بعدما فقط نصف جمجمته جراء حادث تعرض لها أثناء تحضيره لمخدر الحشيش.

وترجع تفاصيل الحادث إلى عام 2017 عندما توجه نيكو برينر إلى الأستديو الخاص به لتحضير مخدر الحشيش، إلا أن الأمر انقلب إلى مأساة وانفجرت بعض الزجاجات المستخدمة في التحضير ما دفعه إلى إلقاء نفسه من النافذة.

وتعرض المغني لإصابات بالغة، وفقد نصف جمجمته، فضلا عن إصابته بالشلل في جانب واحد وبـ 4 سكتات دماغية، فضلا عن الديون التي لاحقته عقب الحادث، وأعلن إفلاسه.