اندلعت مطالبات بكشف حقيقة مقطع فيديو متداول لشخص مسن يتحرش بخادمة إفريقية، فيما قامت هي بتصوير المقطع على هاتفها الجوال، ولم يتضح من المقطع تاريخ وقوع الحادثة ولا مكان تصويرها.

ودفع ذلك العديد من متابعي تويتر إلى المطالبة بالكشف عن حقيقة هذا المقطع خاصة وأن البعض يؤكد أنه مقطع قديم أعيد تداوله مرة أخرى في تويتر خلال الساعات الأخيرة.

وتباينت ردود الفعل حول المتحرش من خلال هاشتاج “القبض على المتحرش الكبير بالسن”؛ حيث ألقى البعض باللوم على الخادمة، كونها سمحت له بالتمادي في هذا الأمر منذ البداية وقامت بتصويره خلسة في بث مباشر، بينما طالب الآخرون بضرورة معاقبته على فعلته.