أكد ‏سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الإمارات تركي الدخيل أن الشيخ محمد بن زايد كان طرفا رئيسيا في تقوية العلاقات السعودية الإماراتية

وقال الدخيل :” اليوم حدث هذا الصباح أشبه ما حدث عام ٢٠٠٤، وهو ملمح رئيسي لابد من الوقوف عنده، وهو سلاسة انتقال الحكم في الأنظمة الوراثية بشكل يصعب وصفه”.

وأضاف ” سيكون خيار انتخاب الشيخ محمد بن زايد رئيسا لدولة الإمارات هو تأكيد لهذه العلاقة القوية، والتي تنصب في مصلحة دول المنطقة ودول العالم العربي أجمع ”