أكد الناقد الرياضي محمد الدويش، أن قرار غرفة فض المنازعات بشأن قضية اللاعب محمد كنو باطل من الألف الياء، مشيرًا إلى أن القضية ذهبت إلى إنهاء العقد.

وقال “الدويش” إن القرارات ذهبت لإنهاء في حين أن القضية تتمثل في توقيع اللاعب لعقدين مع ناديين مختلفين، مبينًا أن إنهاء العقد هو نتيجة للمخالفة الرئيسية وهي توقيع كنو لناديين في نفس التوقيت.

وأضاف: “غرفة فض المنازعات تركت السبب وقفزت إلى النتيجة، وكان يجب على لجنة الاحتراف أولًا إثبات مخالفة التوقيع لناديين على اللاعب”.