تستعد هيئة الزكاة والضريبة والجمارك للتعاقد مع شركات متخصصة بمقاولات الإنشاءات العامة؛ لتنفيذ المرحلتين الأولى والثانية من مشروع رفع الطاقة الاستيعابية لمنفذ سلوى، بالإضافة إلى مشروع آخر يستهدف تأهيل وتطوير مباني الجوازات بمنفذ سلوى.

وأوضحت مصادر أن التقديرات تُشير إلى أن منفذ سلوى الحدودي يعبر منه من الجانبين قادمين ومغادرين سنوياً أكثر من 350 ألف شاحنة دخول للمملكة وترانزيت محملة بآلاف الأطنان من البضائع، وذلك بحسب صحيفة “الوطن”.

يُذكر أن منفذ سلوى يقع على بعد 5.5 كيلو مترات غرب حدود قطر و1.3 كيلومتر غرب مدينة سلوى، ويعتبر المنفذ البري الوحيد بين المملكة ودولة قطر.